الثلاثاء، 18 أكتوبر 2011

*بدات استعيد الهيمنة على حياتى*


قوة مفرطة قد دخلت حياتى افسدت على كل ما املك انها قوة التحمل الى اى مدى تستطيع ان تحمل الاوزار بادرت يوما ان اكون ايجابيا وان اساعد فى تحريك نظام حياتى بشكل فنيا مبدع ولكن تدخلت القوة للمرة الثانية لتفسد على حياتى لم اياس فى يوم ولن اخضع لها ابدا طول حياتى فانا شابا حر
تعلمت من المثل العربى الذى يقول .الضربةالتى لاتقتل تقوينى
.
صراعا بينى وبين هذة القوى المعادية لاستمرار الحياة المستقرة للانسان وياسفنى حقا ان هناك من قبلوا بحياة الذل والخضوع لهذة القوى الشريرة فى بعض الاحيان كنت اخضع لها لكننى لم اكن افهم اننى كذلك فالحياة مدرسة كبيرة يديرها الاقوى والاصلح للبقاء ولكننى تسالت ان كل ظالم ولة من اظلم وايضا فوق كل ذى علم عليم فاذا طبقنا على هذة القوة المثال فما اقوى منها اننى بحثت ووجدت الجواب ابسط من السؤال ان القوة التى هى اكبر من القوة المعادية هى العقل الذى وهبنا الله اياه اعلم الان انكم تتسالوا ما هى هذة القوة الشريرة .

انها قوة الياس والملل والاحباط والتكاسل والحزن والتخلف بكل انواعة اذا كان تخلف دولى اجتماعى وثقافى وفكرى)
واذا جمعنا كل هذة القوى انشئنا قوى معادية لبقاء التطور وتحرير العقل وممن الممكن محاربة استمرار الجنس البشرى

فانا قررت ان لا اتوقف فى مكانى وان اتطور وان ابدع فى حياتى * فانا بدات استعيد الهيمنة على حياتى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق